كمال مسعودي......
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كمال مسعودي......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كمال مسعودي1961 - 1998)م من الذين تألقوا في طابع الشعبي،
وسطع نجمه بسرعة بعد أغنية الشمعة. لم يمهله القدر حتى يتم مشواره
الفني الذي كان يزخر بالمشاريع الفنية الكثيرة ورؤيا جديدة متطورة لطابع
الشعبي يصاحبها اكتشاف لنوبات جديدة اندثرت مع مرور الزمن.
كان فنانا ومغني شعبي من الجزائر، ولد في 30 يناير عام 1961 في بوزريعة
الواقع في منطقة شعبية من ضواحي الجزائر العاصمة ،كمال مسعودي كبر
داخل اسرة متواضعه، كان محبا لكرة القدم .
بداياته كانت عام 1974 ، عندما اختير عضاو في نقابة
شبابيه، وهو طالب كون مجموعه موسيقيه رصيده الفني قليل لكن غني
بالموسيقى العذبة. وقد كان شهما و كانت اغانيه مفعمة بالكلمات العدبة.وقد
اسر قلوب الملايين من هدا الشعب الدواق.وكانت كلماته تعبر عن
ماسي و افراح الشباب.فنان ككمال اسطورة غنائية لن تعوض ابدا على المدى
القريب.
توفي يوم الخميس 10ديسمبر 1998.سي كمال العاصمي بل الجزائري كان
بسيطا ومتواضعا وصادقاكان حزينا ومتواضعا ورقيق المشاعر ويتألم في صمت
لذلك اضفيت مسحة من الكآبة على اغانيه كان يصلي و يخشى الله و هذا
ما نلاحظه في معظم أغانيه المتميزة لم يكن منحرفا في أغاينه التي كانت
تذل على تجارب حقيقية ومعاناة واخلاص وليس كما يفعل بقية المطربين
التجار واشباه الرجال، كان دائما بجانب المحرومين والبسطاء والبطالين وحتى
المهاجرين غير شرعيين (الحراقين ) .. مات في سن 38 واياما قبيل زفافه..
تأخر زواجه لانه من عائلة فقيرة..لا حول ولا قوة الا بالله.اخر كلام قاله في
اليتيمة القناة الأرضية الجزائرية وفي يوم وفاته..سأله المنشط، وهو المطرب
سيد علي ادريس: لماذا لا تحفظ اغاني الحاج العنقاء، فرد عليه كمال مسعودي
بأنه من الافضل عنده حفظ آيات القرآن الكريم حتى يجدها ذخرا له يوم القيامة..
.يا له من كلام حكيم ليت الشرفاء يقومون بتطهير الساحة الفنية من الغربان
والجرذان وعديمي الضمائر والمخنثين..رحم الله كمال مسعودي وطيّب ثراه
وأسكنه فسيح الجنان..ورحم الله موتانا وموتى المسلمين.
توفي كمال مسعودي في 10 ديسمبر 1998م اثر حادث بالجزائر العاصمة،
تاركا وراءه فنا موسيقيا متميزا في اللحن وفي الأداء
لابد الصغير يشيب
ياناس غلبو عليا المحاين
مشيتي
الشمعة
اللسان ترجم دواخل القلوب
خليها تعمل مابغات
غاب عني بابا الحنين
الطالب
وعلاش ياقلبي
في رثاء الام = جات الموت اداتلي مومو لبصار
مابقاتشي رجلة فذي الزمان
اجيني علميني فهميني
بيناتنا فرقت لقدار
حرمت بيك نعاسي
ياحسرة عليك يادنيا
فراقك خلصتو بالدموع
ياغربتي في بلاد الناس
انا المهموم
كمال مسعودي1961 - 1998)م من الذين تألقوا في طابع الشعبي،
وسطع نجمه بسرعة بعد أغنية الشمعة. لم يمهله القدر حتى يتم مشواره
الفني الذي كان يزخر بالمشاريع الفنية الكثيرة ورؤيا جديدة متطورة لطابع
الشعبي يصاحبها اكتشاف لنوبات جديدة اندثرت مع مرور الزمن.
كان فنانا ومغني شعبي من الجزائر، ولد في 30 يناير عام 1961 في بوزريعة
الواقع في منطقة شعبية من ضواحي الجزائر العاصمة ،كمال مسعودي كبر
داخل اسرة متواضعه، كان محبا لكرة القدم .
بداياته كانت عام 1974 ، عندما اختير عضاو في نقابة
شبابيه، وهو طالب كون مجموعه موسيقيه رصيده الفني قليل لكن غني
بالموسيقى العذبة. وقد كان شهما و كانت اغانيه مفعمة بالكلمات العدبة.وقد
اسر قلوب الملايين من هدا الشعب الدواق.وكانت كلماته تعبر عن
ماسي و افراح الشباب.فنان ككمال اسطورة غنائية لن تعوض ابدا على المدى
القريب.
توفي يوم الخميس 10ديسمبر 1998.سي كمال العاصمي بل الجزائري كان
بسيطا ومتواضعا وصادقاكان حزينا ومتواضعا ورقيق المشاعر ويتألم في صمت
لذلك اضفيت مسحة من الكآبة على اغانيه كان يصلي و يخشى الله و هذا
ما نلاحظه في معظم أغانيه المتميزة لم يكن منحرفا في أغاينه التي كانت
تذل على تجارب حقيقية ومعاناة واخلاص وليس كما يفعل بقية المطربين
التجار واشباه الرجال، كان دائما بجانب المحرومين والبسطاء والبطالين وحتى
المهاجرين غير شرعيين (الحراقين ) .. مات في سن 38 واياما قبيل زفافه..
تأخر زواجه لانه من عائلة فقيرة..لا حول ولا قوة الا بالله.اخر كلام قاله في
اليتيمة القناة الأرضية الجزائرية وفي يوم وفاته..سأله المنشط، وهو المطرب
سيد علي ادريس: لماذا لا تحفظ اغاني الحاج العنقاء، فرد عليه كمال مسعودي
بأنه من الافضل عنده حفظ آيات القرآن الكريم حتى يجدها ذخرا له يوم القيامة..
.يا له من كلام حكيم ليت الشرفاء يقومون بتطهير الساحة الفنية من الغربان
والجرذان وعديمي الضمائر والمخنثين..رحم الله كمال مسعودي وطيّب ثراه
وأسكنه فسيح الجنان..ورحم الله موتانا وموتى المسلمين.
توفي كمال مسعودي في 10 ديسمبر 1998م اثر حادث بالجزائر العاصمة،
تاركا وراءه فنا موسيقيا متميزا في اللحن وفي الأداء
لابد الصغير يشيب
ياناس غلبو عليا المحاين
مشيتي
الشمعة
اللسان ترجم دواخل القلوب
خليها تعمل مابغات
غاب عني بابا الحنين
الطالب
وعلاش ياقلبي
في رثاء الام = جات الموت اداتلي مومو لبصار
مابقاتشي رجلة فذي الزمان
اجيني علميني فهميني
بيناتنا فرقت لقدار
حرمت بيك نعاسي
ياحسرة عليك يادنيا
فراقك خلصتو بالدموع
ياغربتي في بلاد الناس
انا المهموم
رد: كمال مسعودي......
من اين التحميل.و شكرا
di1236- عضو مبتدئ
- الجنس :
البلد :
المشاركات : 1
نقاط : 1
السٌّمعَة : 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى